عقب اللقاء الذي جمع بين المبعوث الشخصي للأمين العام إلى الصحراء، ستافان دي ميستورا، ووزيرة خارجية جنوب إفريقيا، أكد السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، أن المغرب لن يسمح بأن تصبح صحراؤه أرضا للمناورة الدبلوماسية لهذا البلد المعروف بتبنيه لأطروحة
رحب ناصر بوريطة بانتخاب المغرب لرئاسة مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. وفي الجزائر، وفي ظل غياب رد فعل رسمي، أدانت وسائل إعلام عديدة فوز المملكة.
من المرتقب أن يشهد مقر مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، منافسة قوية بين المغرب وجنوب إفريقيا، حيث يحق للأعضاء الـ47 في الهيئة الأممية فقط التصويت.