أمر السلطان الموحدي يعقوب المنصور، في القرن الثاني عشر، ببناء واحدة من أقدم المستشفيات في المغرب. وكان المستشفى الذي أطلق عليه اسم "دار الفرج"، يعتبر جوهرة معمارية، ظل في الخدمة حتى بعد انهيار دولة الموحدين.
في سنة 1937 تم اكتشاف جمجمتين بلندن، تعود إلى أسود الأطلس، وبعد الأبحاث أكتشف العلماء أن أحدها عاش "ما بين 1420 و 1480" بينما عاش الثاني "ما بين 1280 و 1385".