خلال طفولتها، لم تتخيل أسماء بوجطاط قط، أنها ستمتهن في يوم من الأيام، العمل في مجال علمي. لكن بفضل إصرارها، تمكنت من شق طريق النجاح في هذا الميدان. وتهدف إلى نقل شغفها للفتيات الصغيرات، من خلال برنامج تعليمي في المدارس البلجيكية.
ينحدر المهاجر المغربي محسن المودن، من الجيل الثاني للمهاجرين المغاربة في بلجيكا، ولج باب العمل الجمعوي منذ الثمانينات، واهتم بقضايا أبناء الجالية، كما كانت القضية الفلسطينية حاضرة ضمن اهتماماته، وأثناء فترة الحجر الصحي قدم يد العون لعدد من المهاجرين المغاربة في بلجيكا،