في السابعة عشرة من عمرها، تمكنت إيناس لمعلم، من ولوج عالم الأدب ونشر أول رواية لها والظفر بجائزة. تناولت عاشقة الأدب البلجيكية من أصل مغربي في روايتها، موضوع يدور حول الشباب.
أثبتت دراسة حديثة تعرض السكان الأجانب أو من أصول أجنبية في بلجيكا للتمييز، أثناء بحثهم عن سكن بعد رفع الحجر الصحي الذي فرضته السلطات للحد من انتشار فيروس كورونا.
لأول مرة في التاريخ السياسي البلجيكي، ضمت التشكيلة الوزارية الجديدة، بلجيكيتين من أصل مغربي. إذ تم تعيين زكية الخطابي وزيرة للبيئة والمناخ ومريم كثير وزيرة التعاون الإنمائي وسياسة المدينة.