تحتفل الممثلة الفرنسية المغربية، ليليا النادر، بإرث والدتها السينمائي بطريقة تعكس شغفها الشخصي، في المغرب حيث يلتقي جمهور الأفلام الوثائقية بالوجوه المألوفة. في تكريم سينمائي أقيم بعد وفاة والدتها، تسترجع ليليا ارتباطها العميق بالإبداع الذي ورثته منها، مظهرةً من
بدأ حب المخرج الفرنسي المغربي طلال السلهمي للسنيما منذ أيام طفولته التي قضاها في مدينة الدار البيضاء، وظل وفيا لهذا الحب إلى أن قرر الانتقال إلى العاصمة الفرنسة من أجل استكمال مشواره الدراسي الجامعي في هذا الميدان، قبل العودة إلى أرض الوطن التي تلهمه أساطيرها للترويج
ولد عدنان تراغة لأبوين مغربيين في مدينة إيفري سير سين بفرنسا، وترعرع في أسرة تهتم بالسياسة والثقافة، وبعد امتهانه التعليم في البداية، قرر التفرغ للسينما.
على الرغم من التأخير لبضعة أسابيع، لازال تصوير الجزء الخامس من مغامرات عالم الآثار الشهير إنديانا جونز مبرمجا في المغرب، علما أنه سبق لفريق التصوير أن عبر عن شكوكه حول ما إذا كان سيتمكن من الدخول إلى المغرب.
لم يكن منير آيت حمو يتصور بأنه سيصير شخصا معروفا في عالم الفن السابع، فبعد مسيرة دراسية متعثرة، وجد ضالته في السينما وبدأ ممثلا لينتهي به المطاف كاتب سيناريو.
يطمح المخرج والمنتج والممثل السينمائي والمسرحي، المغربي البلجيكي رضا شبشوبي، إلى خلق جسر بين الشباب وتاريخ الهجرة في أوروبا والهويات المتعددة.
أثرت جائحة كورونا بشكل كبير على القطاع السينمائي في مدينة ورزازات، وهو ما نعكس سلبا على عدد كبير من الأسر التي تعتمد في توفير قوت يومها على الاشتغال بالقطاع.