بعد أسابيع من عرقلة حركة المرور في معبر الكركرات، قرر المغرب التدخل من أجل إعادة الأمور إلى نصابها، وأقام الجيش المغربي طوقا أمنيا من أجل تأمين تدفق البضائع والأشخاص
أعلنت جبهة البوليساريو التي تواجه ضغوطا دولية متزايدة لسحب أتباعها من معبر الكركرات، ما وصفته بـ"حالة الطوارئ القصوى" ردا على ما قالت إنه استعداد عسكري مغربي للتدخل في المعبر الحدودي.
ارتفع عدد القنصليات بالصحراء إلى 16، وهكذا فإن المغرب يقدم دليلاً يطعن في ادعاءات الجزائر والبوليساريو، بعدم "وجود أي بلد يعترف بسيادة المغرب على الصحراء".