في الوقت الذي لم ينجح فيه الأمين العام الأممي في تعيين مبعوث شخصي جديد لنزاع الصحراء خلفا للألماني هورست كوهلر الذي قدم استقالته في ماي 2019، تحاول جبهة البوليساريو إبعاد المسؤولية عنها وتوجيه أصابع الاتهام إلى المغرب.
تجد الحكومة الفرنسية صعوبة في تحمل مسؤولية قرار الحزب الحاكم بفتح فرع له في مدينة الداخلة. وقال وزير الدولة الفرنسي للشؤون الأوروبية يوم أمس في الجمعية الوطنية الفرنسية، إنه "يأسف" لافتتاح فرع حزب الجمهورية إلى الأمام في الداخلة، مؤكدا دعم فرنسا لعملية الأمم المتحدة.