تلقت جبهة البوليساريو صفعة أخرى في أمريكا اللاتينية، فبعد سحب عدد من الدول اعترافها بها، قرر القضاء البروفي رفض الطعن الذي تقدمت به القيادية الانفصالية خديجاتو المختار، ضد قرار طردها من البلاد سنة 2017.