قررت جبهة البوليساريو السير على نهج الجزائر، وتعليق اتصالاتها مع الحكومة الإسبانية.
في سنوات الثمانينات، طردت الحكومة الإسبانية ممثل جبهة البوليساريو في مدريد، بعد تورط ميليشيات هذه الأخيرة في مقتل عسكري إسباني. غير أن وثائق رسمية سرية نشرتها وسائل إعلام إسبانية أكدت أن الحكومة الاسبانية حافظت على اتصالاتها مع البوليساريو، بل واكترت لها مقرا في العاصمة
قدمت جبهة البوليساريو تنازلات كبيرة لكسب تأييد جميع الفرق البرلمانية لمقترح قانون، يدين دعم رئيس الحكومة الاسبانية لمقترح الحكم الذاتي المغربي للصحراء.