على خلاف ما كان عليه الأمر قبل 13 نونبر 2020، لم تعد جبهة البوليساريو تقيم احتفالاتها في المناطقة الواقعة شرق الجدار الرملي المغربي، والتي تطلق عليها اسم "الأراضي المحررة".
استبعدت فرنسا اندلاع مواجهة عسكرية بين المغرب والجزائر، حسب ما جاء في تقرير برلماني حول قضايا الدفاع في البحر الأبيض المتوسط.
انتقد زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، مواقف الدول العربية من نزاع الصحراء، واتهمها بتجاهل جبهته، والانحياز إلى المغرب، واعترف بصعوبة تغيير هذه الدول لمواقفها.
بعدما أخذت على محمل الجد تحركات أنصار البوليساريو بشأن اعتراف الولايات المتحدة بمغربية الصحراء، شرعت المملكة منذ بداية عام 2021، في إعادة تنظيم شبكة الضغط الخاصة بها.