يريد اليمين الاسباني الحاكم في مدينة سبتة نقل تمثال للجنرال خوسيه ميلان أستراي، أول رئيس للفيلق الإسباني، الذي ارتكب "فضائع ومذابح في الريف"، من مدينة لكورونيا، إلى المدينة المحتلة.
قبل ست سنوات، اعترضت دورية تابعة للحرس المدني الإسباني يختا كان يتواجد على متنه الملك محمد السادس. بعد ذلك وجدت الحكومة الإسبانية نفسها في موقف صعب، وبادرت إلى التحرك من أجل تفادي عواقب ما وقع، ودعا الملك فيليب السادس وزيري الداخلية والخارجية لتصحيح الوضع.