صنف المؤشر العالمي لقوة الجيوش لعام 2018، المغرب في المرتبة 55 عالميا من أصل 136 دولة، لتحل بذلك القوات المسلحة الملكية في المرتبة السابعة إفريقيا والسادسة عربيا.
تحدثت العديد من وسائل الإعلام المغربية خلال الأيام القليلة الماضية، عن أن الجيش المغربي رفع من حالة تأهبه بالكركرات، وأنه أرسل عدة تعزيزات للمنطقة، ردا على استفزازات جبهة البوليساريو الأخيرة، غير أن مصدرا مطلعا أكد لموقع يابلادي أن ما يجري تداوله من أخبار بهذا الخصوص لا
تقدم المغرب ثلاثة مراكز في آخر تصنيف نشره موقع "غلوبال فاير باور"، حول أقوى الجيوش العالمية لسنة 2017، وحل في المركز 54 عالميا من أصل 133 دولة بعدما كان يحتل في التصنيف الماضي المرتبة 57.
تشهد العلاقات الفرنسية الموريتانية توترا متزايدا خلال الأيام الماضية، بسبب رفض الفرنسيين تزويد الأجهزة العسكرية الموريتانية بمعلومات عن حجم التواجد العسكري المغربي خلف الجدار الرملي قرب منطقة الكركرات.
لجأت ميليشيات البوليساريو قبل أيام قليلة، إلى تشييد موقع عسكري جديد في منطقة الكركرات، على مسافة قريبة جدا من عناصر الجيش المغربي المتمركزة هناك، وفي أول رد مغربي قرر الجنرال دوكور دارمي، بوشعيب عروب تغيير مقرات ثكنات عسكرية ونقلها إلى نقط توصف بالسوداء، قريبة من منطقة
يقوم الجيش المغربي ولأول مرة بتنفيذ عمليات عسكرية خلف الجدار الرملي قرب الحدود الموريتانبة، وفي أول رد فعل لها سارعت جبهة البوليساريو لمراسلة الأمين العام للأمم المتحدة وبعثة المينورسو لمطالبتهما بالتدخل معتبرة أن الخطوة التي أقدم عليها المغرب تشكل خرقا لاتفاق وقف إطلاق
تراجعت القوات المسلحة الملكية في التصنيف السنوي الذي يعده موقع "غلوبال فاير باور" لأقوى جيوش العالم خلال سنة 2016، بسبع مراكز مقارنة مع تصنيف سنة 2015، حيث انتقلت من المركز 49 عالميا إلى المركز 56.