لقد امتدت المنافسة بين المغرب والجزائر إلى ما هو أبعد من السياسة لتشمل المجالات الاقتصادية والدبلوماسية، حيث يستخدم البلدان الطاقة والتجارة والهجرة لتعزيز نفوذهما، وفقًا لمؤسسة كارنيغي للسلام الدولي، وهي مركز أبحاث أمريكي. كما أن تنافسهما يمتد أيضًا إلى منطقة الساحل.
أوقفت الحكومة البريطانية رسميًا دعمها لمشروع الربط الكهربائي بين المغرب والمملكة المتحدة، المعروف باسم Morocco-UK Power Project، والذي تبلغ قيمته نحو 310 مليارات درهم مغربي، مشيرة إلى أن أولوياتها باتت تركز على تعزيز الإنتاج المحلي للطاقة. وأعربت شركة Xlinks، المشرفة على المشروع، عن
لا تدخر إدارة ترامب جهدًا في سبيل تسوية قضية الصحراء الغربية. إلا أن هذه الجهود تصطدم حاليًا بالعرقلة الجزائرية. في معارضتها، تلعب الجزائر بورقة المعادن النادرة ومشروع قانون لتنظيم الاستكشافات النفطية..