تطرقت وثيقة للمخابرات المركزية الأمريكية يعود تاريخها إلى أكتوبر من سنة 1963 إلى حرب الرمال التي نشبت بين المغرب والجزائر، وأشارت إلى أن فرنسا عملت على استقطاع أراض مغربية لصالح الجزائر، ومن بينها حاسي بيضة وتينجوب.
دعا النائب البرلماني البريطاني، المحافظ دانيال كاوتشينسكي حكومة بلاده للاعتراف بالصحراء كجزء لا يتجزأ من المغرب. وحث السلطة التنفيذية على أن تحذو حذو الولايات المتحدة الأمريكية، كما سلط الضوء على الموقف الغامض لمارتن سيمون، سفير المملكة المتحدة في الرباط.
وصفت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في وثيقة لها يعود تاريخها لسنة 1985، الجدار الرملي المغربي الذي كان يشيده المغرب آنذاك بأنه "سور المغرب العظيم"، وقالت إنه جذب انتباه الخبراء العسكريين الأمريكيين والسوفيات" باعتباره أحد "التطبيقات الناجحة للتكنولوجيا ضد تمرد