بعد مرور ثلاث سنوات على إعلانه، لا يزال اعتراف الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بمغربية الصحراء، موضع تدقيق من قبل مراكز الأبحاث في إسبانيا. آخره، المركز العالي لدراسات الدفاع الوطني، التابع لوزارة الدفاع.