في الوقت الذي تتهم فيه الحكومة الجزائرية المغرب بخرق اتفاق وقف إطلاق النار الموقع مع جبهة البوليساريو، إثر العملية التي قام بها الجيش المغربي في المنطقة العازلة بالكركرات، من أجل وضع حد لعرقلة حركة المرور بين المملكة وموريتانيا، هاجم زعيم أكبر حزب سياسي إسلامي في الجزائر
خلال الولاية الثانية للديموقراطي باراك أوباما (2013-2017)، شهدت العلاقات بين المغرب والولايات المتحدة ثلاث أزمات كبيرة حول قضية الصحراء الغربية وحقوق الإنسان. فهل ستتأثر مصالح المغرب بانتخاب الرئيس الديمقراطي جو بايدن خلفا للرئيس الجمهوري دونالد ترامب؟
ارتفع عدد القنصليات بالصحراء إلى 16، وهكذا فإن المغرب يقدم دليلاً يطعن في ادعاءات الجزائر والبوليساريو، بعدم "وجود أي بلد يعترف بسيادة المغرب على الصحراء".