نظم العديد من الفلسطينيين مظاهرات عند السياج الحدودي الفاصل بين شرقي قطاع غزة وإسرائيل، احتجاجا على نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، وأسفرت هذه المظاهرات عن سقوط عشرات الشهداء ومئات الجرحى.
بعد الانتقادات التي طالتهم داخل المغرب وخارجه، والتي وصلت إلى حد المطالبة باتخاذ إجراءات عقابية ضدهم، خرجت الحكومة الإسرائيلية عن صمتها ودافعت عن الوفد الصحافي العربي الذي يضم خمسة صحافيين مغاربة، والذي زار الدولة العبرية، وقال الناطق الرسمي باسمها إنه لا أحد بإمكانه أن
بعد أشهر من الجدل الذي صاحب إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، وإطلاق العديد من الفاعلين السياسيين والمدنيين في المغرب وخارجه دعوات لمحاربة التطبيع مع الكيان الصهيوني، اختار وفد إعلامي عربي من ضمنه خمسة صحافيين مغاربة أن يسبح ضد التيار،
أشارت العديد من المواقع الإعلامية إلى توصل الملك محمد السادس برسالة من دونالد ترامب، جوابا على الرسالة التي بعثها له بشأن "قرار الإدارة الامريكية الاعتراف بالقدس كعاصمة لاسرائيل ونقل سفارتها إليها" وهذا غير صحيح .