أثار حلفاء جبهة البوليساريو في جنوب القارة الإفريقية إضافة إلى الجزائر، قضية الصحراء في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة خلال دورتها العادية 75 المنعقدة بنيويورك.
بعد ما يقارب 12 سنة من إعلان تأسيسها، قررت الناشطة الصحراوية أميناتو حيدر حل تجمع المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان، المعروف اختصارا بـ "كوديسا"، بسبب خلافات داخلية.
يقوم المغرب والجزائر في أمريكا اللاتينية بتعبئة وسائل الإعلام والسياسيين والجمعيات للدفاع عن مصالحهما، وباتت قضية الصحراء تحظى باهتمام الكتاب والخبراء اللاتينيين.