في سنة 1981 توجه الملك الراحل الحسن الثاني إلى العاصمة الكينية نيروبي للمشاركة في قمة منظمة الوحدة الإفريقية، وأعلن قبول المغرب بإجراء استفتاء لتقرير المصير في الصحراء، وفي 12 نونبر من سنة 1984 قبلت المنظمة القارية "الجمهورية الصحراوية" عضوا كامل العضوية، وهو ما جعل المغرب
بعدما تساءل السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة، عمر هلال، خلال المؤتمر الإقليمي للجنة الـ24 في سانت لوسيا، عن عدم سماح الجزائر لشعب القبايل بتقرير مصيره والتعبير عن نفسه واختيار مصيره بحرية، على غرار ما تطالب به لسكان مخيمات تندوف، رد عمار بلاني المبعوث الخاص
طالبت المملكة المغربية في اجتماع دول حركة عدم الانحياز، بمنح حق تقرير المصير لشعب القبايل، وسبق للمملكة أن دافعت عن نفس المطلب في الأمم المتحدة سنة 2015.
عاد ممثل جبهة البوليساريو في الأمم المتحدة للحديث عن أن الجبهة الانفصالية هي "الممثل الوحيد" لـ"الشعب الصحراوي" وعن أنه لا وجود لحل للنزاع خارج "تقرير المصير" المؤدي إلى الاستقلال.
بدأت مباحثات المائدة المستديرة الثانية في جنيف، بين ممثلي المغرب والجزائر وموريتانيا والبوليساريو تحت رعاية الأمم المتحدة، يوم أمس الخميس، ومن المنتظر أن تنتهي اليوم الجمعة.
فجر القيادي البارز في حراك الريف ناصر الزفزافي، المعتقل بسجن عكاشة بالدار البيضاء، نهار اليوم الأربعاء أثناء جلسة محاكمته، مفاجأة من العيار الثقيل، حين قال إن إلياس العماري الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة عرض عليه تمويل الحراك، وطالبه برفع السقف والمطالبة بإجراء
إذا نظرنا النظرة الأولى لما يجري في أكثر من بؤرة في العالم اليوم، سنجد أننا دخلنا طور الإعلان عن الرغبة في الانفصال، وبتنا أمام ظاهرة الاستفتاءات تتم من جهة واحدة بغية الوصول إلى تطبيق مبدأ الحق في تقريرالمصير..هذا البند الذي نشأ ووظّف لتقليص نفوذ أوربا..وكانت أمريكا هي التي