أعلنت أربعة أحزاب يسارية وعدد من التنظيمات الحقوقية والمدنية مشاركتها في المسيرة المزمع تنظيمها بمدينة الحسيمة يوم 20 يوليوز المقبل، للمطالبة بإطلاق سراح المعتقلين والاستجابة للمطالب الاجتماعية والحقوقية والثقافية التي ظل المحتجون ينادون بها منذ حوالي ثمانية أشهر.
أثارت قناة "فرانس 24"، التي تبث برامجها من العاصمة الفرنسية باريس، غضب السلطات المغربية، بعدما بثت صورا لقمع متظاهرين في العاصمة الفنزويلية أثناء حديثها عن الاحتجاجات في مدينة الحسيمة والمناطق المجاورة لها.
أفاد بلاغ منسوبة لمعتقلي حراك الريف بسجن عكاشة بالدار البيضاء، بأنهم سيدخلون في إضراب مفتوح عن الطعام ابتداء من اليوم الإثنين، مجددين الدعوة "للجماهير" للمشاركة في المسيرة المقررة يوم 20 يوليوز بمدينة الحسيمة. بالمقابل سارعت المندوبية العامة لإدارة السجون إلى نفي أن تكون
بعدما أثار شريط الفيديو الذي يظهر الناشط البارز في حراك الريف ناصر الزفزافي المعتقل في سجن عكاشة بالدار البيضاء شبه عار، الكثير من الجدل، تحدثت بعض وسائل الإعلام وبعض الناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي عن أن العديد من المعتقلين الآخرين تعرضوا للتصوير أيضا بنفس الطريقة.
خوفا من تكرار سيناريو الحسيمة والمناطق المجاورة لها، أعدت حكومة سعد الدين العثماني برنامجا لزيارة مختلف جهات المغرب، للاطلاع على سير الأشغال بالمشاريع التي تمت برمجتها سابقا، والدفع بتسريعها.
حلت مجموعة من الفنانين، يوم أمس الأربعاء بمدينة الحسيمة، في إطار رحلة نظمها المكتب الوطني المغربي للسياحة، وقوبلت هذه الزيارة بموجة من السخرية بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
أثار نشر شريط فيديو للقيادي البارز في حراك الريف ناصر الزفزافي وهو شبه عار، ردود فعل غاضبة، وطالب العديد من الفاعلين السياسيين بفتح تحقيق ومحاسبة المسؤولين على تسريب الشريط.