ذكرت العديد من المنابر الإعلامية أن معتقلي حراك الريف بسجن عكاشة بالدار البيضاء، قرروا استئناف إضرابهم عن الطعام، الذي سبق لهم أن أعلنوا عن إيقافه قبل أيام من الخطاب الملكي بمناسبة عيد العرش، ردا استثنائهم من العفو الملكي.
يراهن العديد من المتابعين على إصدار الملك محمد السادس عفوا على معتقلي حراك الريف بمناسبة عيد العرش، لكونه مدخلا أساسيا لإنهاء الأزمة المستمرة في منطقة الريف منذ حوالي تسعة أشهر.
ما حقيقة غياب جماعة العدل والإحسان عن الاحتجاجات والمسيرات التي تشهدها منطقة الريف؟ وهل ستستمر الجماعة على موقفها الداعم لحراك الريف؟ وكيف تنظر الجماعة إلى إمكانية تدخل لملك بمناسبة عيد العرش لإنهاء الأزمة؟ للإجابة على هذه الأسئلة أجرينا في موقع يابلادي حوارا مع حسن