رغم الضغوط التي مارسها السناتور جيمس إينهوف الموالي لجبهة البوليساريو، أعلن الجيش الأمريكي أن المغرب سيستضيف، إلى جانب أربع دول أفريقية، النسخة القادمة من مناورات الأسد الأفريقي 2023.
يزداد الضغط على إدارة بايدن لفرض عقوبات على الجزائر بسبب تحالفها العسكري مع روسيا، حيث طالب سبعة وعشرون برلمانيًا، جمهوريًا وديمقراطيًا، بتطبيق بنود قانون "مكافحة خصوم أمريكا من خلال العقوبات".
طالب السناتور الجمهوري ماركو روبيو بفرض عقوبات على الجزائر متهما إياها بتغذية آلة الحرب الروسية في أوكرانيا من خلال صفقات التسلح التي تبرمها مع موسكو. من جانبها انتقدت إدارة بايدن في الأمم المتحدة انتهاكات حقوق الإنسان في الجزائر.
يمكن للمغرب أن يستفيد من دعوة مجلس الشيوخ لإدارة بايدن من أجل تعزيز التعاون العسكري مع الدول العربية الموقعة على الاتفاقيات الإبراهيمية.