فاز الأكاديمي المغربي هشام العايدي الذي يعمل أستاذا بجامعة كولومبيا بالولايات المتحدة الأمريكية، بالعديد من الجوائز على مؤلفاته، التي ناقش في بعضها علاقة الفن بالسياسة.
بعد أن حاز على شهادة الباكالوريا في تاونات، التحق بالمدرسة الوطنية للإدارة العمومية في الرباط، ليصبح بعد تخرجه إطارا في وزارة الداخلية، لكن سرعان ما قدم استقالته وتوجه إلى فرنسا لمتابعة دراسته في الدكتوراه، وقبل مناقشة أطروحته توجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية ليتحول
أشارت دراسة جديدة أجرتها مؤسسة جالوب الأمريكية أن 37٪ من المغاربة عبروا عن رفضهم قيادة الولايات المتحدة للعالم سنة 2019. بينما قال 22٪ فقط من المستجوبين المغاربة إنهم يوافقون على قيادتها.