كريم دباغ واحد من آخر الشباب الذين عرفوا بول بولز وهو ما يزال على قيد الحياة في طنجة. وقد تعلّم فن السينما على يد الكاتب والموسيقي الأمريكي الذي أمضى آخر 52 عامًا من حياته في هذه المدينة الشمالية. وبعد دراساته في الأدب والسينما، وأكثر من عشرين عامًا في مجال الإنتاج، قدّم دباغ
أودى حادث سير خطير وقع صباح السبت وسط مدينة الفنيدق بحياة أربعة أشخاص، كما خلّف ثمانية جرحى بجروح متفاوتة الخطورة، بعد فقدان سائق شاحنة محملة بمواد البناء السيطرة عليها وارتطامها ببنايتين سكنية وتجارية. وأوضحت السلطات المحلية لعمالة المضيق-الفنيدق أن الشاحنة اصطدمت أولا
أدى التجميد المفاجئ لتمويلات الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية من قبل الإدارة الأمريكية الحالية إلى إرباك المنظمات غير الحكومية المغربية ومسؤولي المشاريع، مما يهدد عقودًا من العمل التنموي. كانت التداعيات منذ يناير لافتة، حيث شهدت عمليات تسريح واسعة النطاق طالت آلاف
مع اقتراب بطولة "الكان" في المغرب، يعود الصراع المتكرر بين الأندية الأوروبية والمنتخبات الإفريقية إلى الواجهة، وذلك بسبب قرار من الفيفا يقضي بتحديد فترة إتاحة اللاعبين بسبعة أيام فقط قبل البطولة القارية. في ظل هذه الظروف، تعاني كأس الأمم الإفريقية مرة أخرى من هيمنة
أحيانا يكفي حدث واحد ليعيد كتابة الحياة من جديد، فبالنسبة لإكرام عامر، كانت الأمومة تلك اللحظة الفاصلة. في مدغشقر، حيث وجدت لنفسها مكانا جديدا، خرجت الرغبة في التعبير من صمتها، فذهبت نحو الكتابة لتروي ما تراه وما تعيشه، وتبني هويتها الأدبية الخاصة ككاتبة مستقلة.
خصص المهرجان الدولي للفيلم بمراكش مساء الجمعة بقصر المؤتمرات، تكريما حارا للمخرج وكاتب السيناريو والمنتج المكسيكي، غييرمو ديل تورو، الذي تسلم النجمة الذهبية للمهرجان من الممثلة الإسبانية ماريبيل فيردو. وتميز هذا الحفل بعرض مشاهد منتقاة من عالم ديل تورو المتفرد
توج الأستاذ والباحث المغربي مهدي غويرگات، أول أمس الخميس بباريس، بجائزة السيرة الأدبية التي تمنحها الأكاديمية الفرنسية، عن مؤلفه "ابن خلدون: مسار مفكر مغاربي". وجاء تتويج غويرگات خلال جلسة عمومية رسمية خ صصت للإعلان عن الجوائز الأدبية، ترأسها الأمين الدائم للأكاديمية
أوقعت قرعة كأس العالم 2026، التي جرى سحبها اليوم الجمعة في العاصمة الأمريكية واشنطن، المغرب في المجموعة الثالثة إلى جانب البرازيل واسكتلندا وهايتي. وسبق لأسود الأطلس أن واجهوا البرازيل مرة واحدة فقط في النهائيات، وكان ذلك سنة 1998 بفرنسا، حيث فاز المنتخب البرازيلي بثلاثية
انتشر خلال الأسبوع الجاري مقطع فيديو من كاميرات المراقبة يوثق لحظة تعرّض سائحة للاعتداء في مدينة مراكش. وتبين لاحقا أن الضحية هي الكاتبة الإيطالية نيكوليتا بورتولوتي، التي كانت تقضي عطلة رفقة زوجها في المدينة الحمراء. الفيديو، الذي انتشر على نطاق واسع بالمغرب وإيطاليا،