كان كل شيء على مايرام عندما لبى مصطفى الرميد دعوة المخرج محمد العسلي لمشاهدة فيلمه الأخير "أياد خشنة" ، والذي احتضنته قاعة المركب السينمائي ميغاراما الأحد الماضي .
استقبل جلالة الملك محمد السادس اليوم الثلاثاء 7 فبراير الجاري بالقصر الملكي بالرباط، بوشعيب ارميل وعينه جلالته مديرا عاما للأمن الوطني خلفا للشرقي اضريس الذي يشغل حاليا منصب الوزير المنتدب في الداخلية.
أصبح دفء العلاقات المغربية-الجزائرية هو الموضوع الذي تتحدث عنه العديد من المقالات التي تتصدر الصحف الجزائرية، إذ قامت جريدة الوطن الجزائرية، يوم الاثنين 6 فبراير، بإعداد ملف من أربعة مقالات حول المنافع الاقتصادية التي ستجنيها الجزائر إذا ما تمت إعادة فتح الحدود بين
بدأ العد العكسي على موعد الانتخابات الرئاسية ، فعلى بعد 80 يوما من الجولة الأولى من الانتخابات، يواصل كلود جيان في إثارة جدالات جديدة لكي يتمكن من ضم أصوات الجبهة الوطنية إلى جانبه. إذ بعد تصريحه، في أبريل الماضي، بأن العدد المتزايد للمسلمين يطرح العديد من المشاكل، أو في شهر
من المنتظر أن تستمر موجة البرد التي إجتاحت المغرب منذ بضعة أيام إلى نهاية الأسبوع الجاري، وتتوقع مديرية الأرصاد الجوية الوطنية أن تبلغ ذروتها يومي الأربعاء والخميس القادمين.
أكد السفير الليبي الجديد في الرباط، أبو بكر شكلاوون، أن الأسلحة التي تم حجزها مؤخرا في قبو بمقر السفارة كانت موجهة للقيام بعمل إرهابي فوق تراب المملكة.
أكدت الحكومة المغربية ٬في بلاغ لها مساء الاحد 5 فبراير، أن الهدوء والنظام عادا إلى مدينة تازة بعد الاحداث المؤسفة التي شهدتها في الفترة الاخيرة مشددة على أنها تعمل على معالجة الاسباب الاجتماعية التي أفضت إلى تلك الاحداث.
أوردت يومية "الصباح"، الاثنين 6 فبراير، في مادة تحت عنوان "ويكيليكس يكشف فضائح وزارة الأوقاف"، أن مكتب وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، أحمد توفيق، توصل بتقرير مفصل حول فضائح تقع بمقر الوزارة والمرافق التابعة لها في عهد الوزير.
اخترق قراصنة مغاربة موقع الإنترنت للكلية يعقوب هرتسوغ للجاليات اليهودية جنوب القدس. و نشرا على ذات الموقع رسالة مفادها : "تم اختراق الموقع على يد البنك المركزي المغربي". في الأسبوع الماضي، تم ضرب موقع «Yediot Acharonot daily's Ynet» من قبل قراصنة سعوديين. و قبل أسبوع من ذلك، اخترق
صرخة استنجاد من القلب تطلقها جمعية "كفالة" التي يهتم أعضائها بجمع الأطفال اليتامى في المغرب لتربيتهم في فرنسا، وتأتي هذه الصرخة نتيجة لبعض الصعوبات الإدارية التي تُبطئ إجراءات التبني التي يباشرها الأزواج المغاربة-الفرنسيين في المملكة، فمن الواضح أن مُسيري هذه الجمعية،