أسدل الستار يوم امس السبت في ساعة متأخرة من الليل بالمنتجع السياحي مازغان بمدينة الجديدة عن فعاليات ملكة جمال المغرب الذي نظم للمرة الأولى بالمغرب، انتخبت ملكة جمال المغرب، في حضور بعض من الوجوه الفنية المغربية والجزائرية و المصرية التي شاركت في إحياء الحفل.
أكد المصطفى الرميد، وزير العدل والحريات، مساء السبت 4 فبراير، أن العفو الملكي الذي أصدره الملك محمد السادس هذه السنة، بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف له طعم خاص لكونه أول عفو ملكي بعد الدستور الجديد والانتخابات التشريعية الأخيرة والحكومة الجديدة ،وحيث أنه يشمل من بين من
الملفات الاجتماعية التي تعلن عن نفسها اليوم في شكل احتجاجات عنيفة تحدي مباشر لحكومة بن كيران، لا يؤمن فاعلوها إلا بشرعية وحيدة هي شرعية الإنجاز، بتوفير مناصب الشغل ومحاربة الفقر والتهميش والفوارق المجالية بين مناطق المغرب.
لقد أصبح مؤكدا اليوم أنه على الأجانب الراغبين في الحصول على الجنسية الفرنسية الخضوع للعديد من الاختبارات، إذ يجب على الأجنبي الذي يتقدم بطلب الحصول على الجنسية أن يكون مُلما بتاريخ فرنسا وثقافتها، وابتداءا من يوليوز القادم سيكون على المرشح أن يجيب على العديد من الأسئلة
بمناسبة عيد المولد النبوي الشريف أصدر الملك محمد السادس، أمره بالعفو عن 458 شخصا منهم المعتقلين ومنهم الموجودين في حالة سراح، المحكوم عليهم من طرف مختلف محاكم المملكة.
تحاول فرنسا الإبقاء على مشاريعها السياسية والثقافية مع العالم العربي رغم عزوف الكثير من الدول عن هذه المشاريع مثل الرفض الصامت لمشروع"الاتحاد من أجل المتوسط"، واستنجدت باريس بالمغرب لتقديم مرشح لشغل منصب الأمين العام للاتحاد، ويتعلق بفتح الله السيجلماسي الذي شغل سابقا
أكد وزير الشؤون والخارجية والتعاون الاسباني, خوسي مانويل غارثيا مارغايو, الجمعة 3 فبراير, مجددا, أن بلاده تأمل في التوصل إلى حل سياسي عادل ودائم لقضية الصحراء يكون مقبولا من قبل كافة الأطراف المعنية.
ذكرت يومية "أخبار اليوم"، الجمعة 3 فبراير، أن هناك مساعي للتعاقد مع المدرب الإيطالي المخضرم مارتشيلو ليبي لتعويض إريك غيريتس في الإدارة الفنية للمنتخب الوطني المغربي الأول، بعد الإخفاق في كأس إفريقيا للأمم 2012.
أفادت مصادر من وزارة الاتصال، الجمعة 3 فبراير، أنه تقرر منع العددين الأخيرين لمجلتي (لونوفيل أوبسيرفاتور) و(تيلي رين) الفرنسيتين من التوزيع بداخل المغرب لإساءتهما للدين الإسلامي ومخالفتهما بذلك للمواثيق الدولية.
منذ السنة الماضية والإسلام في صلب النقاشات الاجتماعية-السياسية في فرنسا والتي تتأرجح بين العلمانية والملاءمة الاجتماعية، في الوقت الذي تشير فيه الإحصائيات إلى ارتفاع الأعمال المعادية للإسلام أو ما يسمى "كراهية الإسلام" في فرنسا عام 2011 بنسبة 34 في المائة مقارنة مع العام