اغتنت مجموعة "الحديقة الوطنية للحيوانات" من أسود الأطلس بميلاد ثلاثة أشبال مؤخرا، ليرتفع عدد هذا النوع المهدد بالانقراض إلى 27 أسدا. وذكر بيان للمندوبية السامية للمياه والغابات ومحاربة التصحر، الخميس 29 ديسمبر، أن صحة الأشبال الثلاثة وأمهم جيدة وتحت إشراف ومتابعة بيطرية
هوغو تشافيز يتساءل ما إذا كان الأمريكيون يسببون السرطان لرؤساء دول أمريكا اللاتينية.
أفصح عبد الإله بنكيران ،رئيس الحكومة ،عن أسباب تمسك حزب العدالة والتنمية بوزارة التجهيز والنقل ،خلال لقاء له بفريقه النيابي أمس بالبرلمان ،حيث قال "إننا تمسكنا بوزارة التجهيز والنقل لأننا لم نأخذ أي وزارة إنتاجية،وهو الأمر الذي جعلنا في الحزب نعطي أولوية لهذه الوزارة
بعدما كان مقر حزب الاستقلال محط ضغط حاملي الشواهد المعطلين بالرباط، أصبح اليوم حزب العدالة و التنمية وجهة لهؤلاء المعطلين، فخلال يوم الأربعاء توجه المتظاهرون نحو مقر حزب بنكيران من أجل تبليغ رسالتهم إلى رئيس الحكومة، إذ تنضاف هذه المظاهرة إلى تلك التي شهدتها الرباط و شمال
عندما تقرر فنانة مشهورة مثل جينيفر لوبيز خوض رحلة طويلة ، على متن طائرة خاصة من لوس أنجلوس إلى الدار البيضاء، للمشاركة في حفل افتتاح موركو مول أمام النخبة البيضاوية، فهذا يثير فضول الإعلام الأمريكي، إذ أنه قد أرسل صحافييه إلى الدار البيضاء، بعد أيام من افتتاح المول، لكشف
متى سيتم الإعلان عن الحكومة الجديدة ؟ سؤال بمليون درهم يطرحه كل المغاربة. فقد أعلن بنكيران شخصيا يوم السبت أن " الإعلان عن تشكيل الحكومة سيكون نهاية الأسبوع " ثم أجل إلى وقت قريب، فالإعلان الرسمي عن تشكيل الحكومة قد تأخر. في الوقت نفسه،بدأت التوترات في الظهور في صفوف الأغلبية.
بعدما تكبدت العديد من الخسائر المادية جراء رفض الإتحاد الأوروبي تمديد اتفاقية الصيد البحري مع المغرب، تحمل إسبانيا على عاتقها مواصلة التفاوض من أجل إبرام اتفاقية جديدة بين المغرب و الإتحاد الأوربي، إذ أن الحكومة الجديدة تضع ملف الصيد البحري من بين أولوياتها داخل اللجنة
صادق مجلس الحكومة، اليوم الأربعاء برئاسة السيد عباس الفاسي رئيس الحكومة، على تمديد فترة وقف استيفاء رسم الاستيراد المفروض على القمح الصلب والقمح اللين، إلى غاية 28 فبراير 2012.
أكدت مصادر عليمة أن الفنان المغربي محمد رويشة طريح الفراش حاليا بمستشفى الشيخ زايد بالرباط، موضحة أنه تم نقله إلى هذا المستشفى بسبب ما آل إليه وضعه الصحي على إثر الغيبوبة المفاجئة التي ألمت به، مما اضطر معه الأمر إلى نقله من المستشفى الإقليمي بمدينة خنيفرة في اتجاه مستشفى
حسب التصنيف الذي وضعته مجلة "إيكونوميست انتلجنس يونيت"، المغرب ضمن مجموعة الدول ذات "الأنظمة الإستبدادية" حيث احتل المرتبة 119 على سلم معايير الديمقراطية، متراجعا بثلاث درجات مقارنة مع العام 2010 عندما جاء ترتيبه في الصف 116.