في ظل الدينامية التي تعرفها الساحة السياسية في بلادنا، قررت السلطات الموريتانية هذا الأربعاء طرد رئيس مكتب وكالة المغرب العربي للأنباء بنواكشوط، و بررت قرارها بأن الصحفي لم يكن معتمدا و لم يحترم قوانين مهنته، إلا أن الرباط تركت المسألة جانبا و اهتمت "بالرسالة السياسية".
هل سيستسلم كلود غيان ، الذي حل ضيفا يوم أمس على قناة "أوروب 1" ، والذي كان قد أعلن عن رغبته في "توضيح"منشوره المثير للجدل و الذي يمنع الطلبة الأجانب الذين درسوا بفرنسا من العمل هناك؟ فهو لم يتكلم عن إلغاء هذا المنشور.
بعد انتشار الصحف المجانية، بلغت الصحف الإلكترونية قمة مجدها، إذ يكفيك التأمل في عدد المواقع الإخبارية التي تم إحداثها عبر الشبكة العنكبوتية خلال سنة 2011 لكي تتأكد من هذا المعطى، وتبقى أهم المواقع مثل موقع : لكم ، لباس ، تيليكسبريس، كود، دماه أنلاين. دون أن ننسى مواقع أخرى
تم حظر بيع عدد خاص من الأسبوعية الفرنسية "L’Express" بالمغرب، ويتعلق الأمر بعدد الأسبوع الممتد من 21 دجنبر إلى 3 يناير الذي خصصت فيه ملف من 95 صفحة عنونته ب "التاريخ الكبير للشعوب العربية" .ويتعلق الأمر حسب نفس الأسبوعية "بمعرفة واستكشاف الفنون والعلوم والثقافات التي
توج المنتخب الوطني المغربي لأقل من 17 سنة بلقب كأس شمال إفريقيا عقب فوزه في المباراة النهائية على حساب المنتخب الجزائري بهدفين نظيفين في المباراة التي احتضنها عصر اليوم الجمعة ملعب مولاي الحسن بمدينة الرباط.و سجل هدفي المنتخب المغربي مهاجم الرجاء الرياضي البيضاوي اللاعب
أعلنت وزارة التجهيز والنقل عن تمديد الجدول الزمني الذي وضعته من أجل تجديد جميع رخص السياقة على الحامل الورقي مقابل رخص السياقة على الحامل الالكتروني.وبرر بلاغ للوزارة تمديد هذا الجدول الزمني، الذي تحدد بمقتضى القانون رقم 05-52 المتعلق بمدونة السير، في خمس سنوات، بعدم
مازال الطلبة الأجانب خريجو المعاهد والجامعات الفرنسية يواصلون معركتهم لمواجهة ما أصبح يعرف في فرنسا اليوم بمنشور وزير الداخلية كلود غيون. الخريجون الأجانب، وكثير منهم مغاربة تابعوا دراستهم العليا في فرنسا، يعملون اليوم على تجميع دعم شخصيات وأسماء تنتمي إلى مختلف
زيدان معجب بلاعب المنتخب الأولمبي برادة
اندلعت الثورات العربية في نهاية 2010، لتجتاح بذلك سنة 2011، تاركة وقعها مخيما على السنوات القادمة. كانت هذه إطلالة على الثورات العربية و على الانتفاضات الشعبية التي أعلنت عن سقوط حكم " الدكتاتوريين" و فسحت المجال أمام الأحزاب السياسية الإسلامية.
يهدف الباحثون المغاربة والإسبان إلى الحصول على الطاقة انطلاقا من التيارات البحرية وقد ساهمت جهودهم في تعزيز التعاون الطاقي بين المملكة وجيرانها شمال المتوسطي.