بينما يستعد مجلس الأمن الدولي لاعتماد قرار جديد بشأن قضية الصحراء في 30 أكتوبر، تسعى الجزائر للحصول على دعم روسيا. وبحسب بيان للخارجية الروسية فقد اجتمع السفير الجزائري في موسكو بومدين قناد "بناءً على طلبه"، مع نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي فيرشينين، وتناول اللقاء "آفاق
في عام 1699، ورد أن السلطان المغربي مولاي إسماعيل عرض الزواج على ابنة الملك لويس الرابع عشر، مما خلق حالة من الغموض الدبلوماسي التي لا تزال تثير فضول المؤرخين وعشاق القصص الرومانسية.
عقدت رئاسة الأغلبية الحكومية اجتماعها العادي، برئاسة عزيز أخنوش رئيس حزب التجمع الوطني للأحرار، وفاطمة الزهراء المنصوري منسقة القيادة الجماعية للأمانة العامة لحزب الأصالة المعاصرة، ونزار بركة الأمين العام لحزب الاستقلال، وبحضور راشيد الطالبي العلمي، ومحمد مهدي بنسعيد،
تفكر القوات المسلحة الملكية المغربية بجدية في تحديث أسطول طائراتها المخصصة لنقل القوات الجوية. ويبدو أن الطائرة C-390 Millennium من شركة إمبراير البرازيلية لديها فرص قوية للفوز بالعقد واستبدال طائرات C-130 Hercules من شركة لوكهيد مارتن الأمريكية، التي كانت تعمل في المغرب لعقود، وفقًا
أعرب وزير الخارجية، ناصر بوريطة، يوم الثلاثاء خلال مؤتمر صحفي مع رئيس حكومة جزر الكناري عن ترحيبه بالدعم الذي أعربت عنه "19 دولة أوروبية" للشراكة الاستراتيجية مع المغرب. وجاء هذا الدعم رداً على قرار محكمة العدل الأوروبية الصادر في 4 أكتوبر لصالح البوليساريو. وظهر هذا الدعم
أعلنت عائلة الحسين المنوزي عن تنظيم ندوة صحفية يوم الثلاثاء 29 أكتوبر2024، على الساعة 11:00 صباحا، بمقر النقابة الوطنية للصحافة المغربية بالرباط، وذلك من أجل "تنوير الرأي العام حول مستجدات ملف الاختفاء القسري للمناضل النقابي والسياسي" وستعرف الندوة حضور، محامي العائلة النقيب
تم إلقاء القبض على أحد الأعضاء البارزين في منظمة موكرو مافيا الإجرامية يوم الثلاثاء أثناء خروجه من مطعم في الدائرة الثامنة عشرة بباريس، بتهم تتعلق بالاتجار في المخدرات وإنتاج المخدرات الاصطناعية. ووفقاً لمعلومات نقلتها وكالة الأنباء الفرنسية (AFP) وأكدتها صحيفة "لو
أعرب وزير الخارجية، ناصر بوريطة، أمس الثلاثاء، عن استعداد المغرب لاستقبال مواطنيه القاصرين غير المصحوبين الذين يتواجدون في دول الاتحاد الأوروبي، وذلك "ابتداءً من الغد"، لكنه انتقد أن التعقيدات المتعلقة بإعادتهم لا تأتي من الرباط، بل من "ثغرات في القوانين والإجراءات" في
كما كان الحال في عام 2006، تشهد جزر الكناري تدفقات كبيرة من المهاجرين غير النظاميين. وأمام حجم الظاهرة، غيّر رئيس الأرخبيل موقفه وأشاد بالتعاون مع المغرب. واعترف بأنه "بدون المملكة، ستكون الوضعية غير قابلة للإدارة".
خلال زيارته أمس إلى الرباط، قام رئيس جزر الكناري بمراجعة شاملة لمواقفه السابقة المتعلقة بالمغرب. وبعد أن أثنى على تعاون المملكة في مكافحة الهجرة غير النظامية، عبر فرناندو كلافيخو أيضا عن موقفه حول الصحراء. وقال كلافيخو في تصريح له "تناولنا مع وزير الخارجية ناصر بوريطة قضية