ادعى الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون يوم أمس أن بلاه تحترم وتتمسك بمخرجات مجلس الأمن فيما يخص قضية الصحراء، لكن في الواقع سبق للجزائر أن رفضت دعوة المجلس للمشاركة في الموائد المستديرة وإحصاء مخيمات تندوف.
عبد الغني ميدة، الذي نشأ بالقرب من منتزه تازكة الخلاب، لم يكتفِ بمشاهدة جمال الطبيعة، بل قرر أن يكون جزءًا منها. من خلال تصوير الحياة البرية، استغل الفرصة التي منحتها له الطبيعة، ليشارك العالم بلقطات تعكس جمال الحياة التي تتنفس من حوله.