اكتشف باحثون بقايا سفينة قراصنة بربرية مدججة بالسلاح تعود إلى القرن السابع عشر قبالة سواحل المغرب، وهي الأولى من نوعها التي يتم العثور عليها بالقرب من السواحل المغربية. يُعتقد أن السفينة كانت في مهمة لاحتجاز واستعباد الناس، ويعكس اكتشافها الكثير عن تاريخ شمال إفريقيا
نشرت وسائل إعلام جزائرية وأخرى تابعة للبوليساريو، مزاعم حول "انشقاقات" عناصر من القوات المسلحة الملكية والمخابرات المغربية. تم الترويج لهذه الأخبار بعد أسبوع واحد من اعتراف فرنسا بسيادة المغرب على الصحراء.