أكدت مصادر مطلعة لموقع يابلادي أنه تم نهار اليوم تسجيل أكثر من 600 إصابة بفيروس كورونا في "بؤرة لالة ميمونة" ضواحي القنيطرة، فيما لم نتمكن من التأكد من هذه المعطيات من وزارة الصحة.
هل يمكن للتوتر التركي-الفرنسي في ليبيا أن يمتد إلى الدول المغاربية المجاورة، ولو على شكل تنافس اقتصادي؟ فأنقرة لا تخفي عزمها تكثيف استثماراتها في المنطقة، وهو أمر سيقلق فرنسا صاحبة النفوذ القوي تقليديا في تلك المنطقة.