في دوار سيدي عبد العزيز، التابع لجماعة أولاد حسين بإقليم سيدي سليمان، استطاع مصطفى الخلوة أن يحول شغفه بعبق الماضي إلى مشروع فريد يعكس حبه العميق للتراث، حيث بدأ في جمع المواد الاستهلاكية التي كانت تزين الحوانيت خلال السبعينات والثمانينات، لتصبح جزءًا من حانوت تراثي يعيد
عمرت طائفة العكاكزة لقرنين من الزمان في مناطق شاسعة من المغرب، كانت تدعي أن مؤسسها نبي مرسل، وجعلت من الجنس الجماعي عبادة يتم التقرب بها إلى الله.
سلطت دراسة جديدة الضوء على تأثير العلاقات المتنامية بين المناطق القروية والمدن، مما أسهم في تراجع النشاط الفلاحي في الواحات الواقعة في جبال الأطلس العليا بالمغرب