خلال ستينيات القرن الماضي كان الطوارق الذين يقيمون في شمال مالي وشمال النيجر يطالبون بضمهم إلى المغرب. ومن بين أبرز قادة المنطقة الذين كانوا يعتبرون أنفسهم مغاربة محمد علي الأنصاري الذي توفي في المغرب سنة 1994.
كشفت دراسة حديثة أن الديناصورات الأولى قد تكون ظهرت في القارة العملاقة "غوندوانا"، التي كانت تضم مناطق تشمل جنوب المغرب. وتعيد هذه النتائج النظر في الفرضيات السابقة حول نشأة الديناصورات، إذ تشير إلى وجود فجوات في السجل الأحفوري قد تسهم في إعادة كتابة تاريخها بالكامل.