في عام 2001، قدم الملك محمد السادس دعماً هاماً للمخرج البريطاني ريدلي سكوت، حيث ساعده في تأمين المعدات العسكرية اللازمة لتصوير فيلم "سقوط الصقر الأسود". ويُعتبر هذا الفيلم من بين الأعمال السينمائية التي اختار فيها سكوت المغرب كوجهة أساسية للتصوير.
أطلق المغرب جهوده لمكافحة مرض الحصبة، المعروفة محليًا بـ"بوحمرون"، منذ الثمانينيات من خلال حملات تلقيح وطنية مكثفة، ما ساهم في خفض معدلات الإصابة بشكل ملحوظ خلال التسعينيات وبداية الألفية الجديدة. غير أن تراجع معدلات التلقيح في السنوات الأخيرة أدى إلى عودة ارتفاع عدد
قبل الاستقلال، خرج أول تنظيم نسائي في تاريخ المغرب من رحم حزب الشورى والاستقلال، ورفع مطالب متقدمة آنذاك، ونادى بمنع تزويج الطفلات، وتعليمهن، وإشراك المرأة في العمل السياسي.