خلال فترة الحجر الصحي، بدأ روبي، الذي ينحدر من روتردام، في تعلم اللهجة المغربية (الدارجة) لتعزيز تواصله مع المرضى والجيران المغاربة في هولندا. تحولت رحلته—من مشاهدة فيديوهات تيك توك إلى السفر بمفرده عبر المغرب—إلى مغامرة ثقافية مليئة بالضحك