في سنة 1881 سك السلطان مولاي الحسن عملة "الحسني" وبدأ المغاربة يتعاملون بها، لكن مع مجيئ الحماية الفرنسية تم التخلي عنها لصالح الفرنك، قبل أ يقرر المغرب اعتماد الدرهم عملة وطنية بعد رحيل الاستعمار الفرنسي.
من أحياء بني ملال إلى قاعات التدريب في بلجيكا، رسم خالد العلالي مسارا استثنائيا جمع بين الشغف والتحدي. مدرب مغربي جعل من رياضة التايكواندو جسرا يربط أبناء الجالية بجذورهم، وحول الهجرة إلى قصة نجاح وإنسانية وهوية.