تسببت متابعة القيادي في حزب العدالة والتنمية، عبد العالي حامي الدين أمام القضاء في قضية مقتل الطالب اليساري آيت الجيد بنعيسى سنة 1993، في انقسام داخل الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، التي تعتبر أكبر جمعية حقوقية في المغرب، بين من يرحب بقرار قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بفاس