في سنة 2012 اعترف "وزير الدفاع" السابق في جبهة البوليساريو محمد لمين ولد البوهالي، في تصريحات ليومية إسبانية بأن عشرات الشباب الصحراويين انضموا إلى الجماعات الإرهابية في منطقة الساحل، وبعد خمس سنوات من هذا التصريح اتخذت هذه الظاهرة أبعادا مقلقة إلى حد أن بعض وسائل الإعلام
أدان المغرب أمس الثلاثاء بجنيف مناورات الجزائر حول قضية الصحراء المغربية، مشددا على أن خطابها " فقد مصداقيته بمجلس حقوق الإنسان كما في إفريقيا ".
قامت السلطات البيروفية بمنع "سفيرة" جبهة البوليساريو في ليما "خديجاتو المختار" من دخول البلاد. وأرجعت الجبهة الانفصالية القرار البيروفي إلى وجود ضغوط مغربية.
رفضت السلطات الجزائرية اعتماد الدبلوماسي الإسباني خوسي ماريا ريداو، كقنصل عام جديد لبلاده بالعاصمة الجزائر دون أن تقدم أيه تبريرات، غير أن وسائل إعلام جزائرية أرجعت القرار إلى مواقفه المساندة للمغرب في قضية الصحراء، وانتقاداته المتكررة للجزائر وجبهة البوليساريو.
ألغت المحكمة العليا في كينيا نتائج الانتخابات الرئاسية وأمرت بإعادتها في غضون شهرين، وفي ظل غياب تعليق رسمي مغربي على القرار، أولت وسائل الإعلام المغربية الرسمية اهتماما كبيرا بمستجدات الوضع في كينيا.
ستستضيف العاصمة الاقتصادية للكوت ديفوار يومي 29 و30 نونبر المقبل، قمة "الاتحاد الأوروبي-الاتحاد الإفريقي". فهل سيقبل المغرب بوجود وفد يمثل جبهة البوليساريو في هذه القمة؟ في الماضي نجحت الرباط في تهميش الجبهة في مثل هذه الاجتماعات، لكن الوضع تغير هذه السنة.