في الأول من شهر أبريل من سنة 1767 ولد "دومينغو فرانثيسكو باديا" بمدينة برشلونة الإسبانية، وبعدما اشتد عوده سعى إلى محو كل ما يحيل على ماضيه، وزور شخصية، وتسمى ب"علي باي العباسي" وطاف بلادا كثيرة، من بينها ليبيا، ومصر وبلاد الشام، غير أنه ترك أثرا كبيرا في المغرب حيث عاش
في مثل هذا اليوم (31 مارس) من سنة 1905، زار امبراطور ألمانيا غليوم الثاني مدينة طنجة. وشكلت هذه الزيارة حدثا تاريخيا مهما في تاريخ المغرب، لكونها جاءت في مرحلة دقيقية، تميزت بممارسة ضغوط استعمارية على البلاد وخصوصا من فرنسا.
مع ما يقرب من 900.000 مقيم قانوني، تعدّ الجالية المغربية أكبر جالية أجنبية في إسبانيا. لكن هذا الرقم لا يعكس الحجم الحقيقي لوجودهم: فقد تمّ تجنيس أكثر من 260.000 مغربي كمواطنين إسبان منذ عام 2013، دون أن يفقدوا جنسيتهم الأصلية. بين النمو الديموغرافي، والتمركز الإقليمي القوي، وقضايا