في مواجهة تهديدات البوليساريو المتكررة بإغلاق معبر الكركرات، قررت موريتانيا الخروج عن صمتها والدفاع عن مصالحها الاقتصادية.
على الرغم من تغير الرئيس، لا تزال العلاقات المغربية الموريتانية رهينة للتجاذبات الإقليمية، حيث تقترب نواكشوط أكثر من الجزائر، وتواصل ربط علاقات "طبيعية" مع جبهة البوليساريو.