في سنة 1994 تسببت عاصفة رملية في فقدان عداء إيطالي كان يشارك في ماراثون الرمال بالمغرب، وبعد تسعة أيام وصل إلى الجزائر حيث تم اعتقاله وظنوا أنه يتجسس لصالح المغرب، قبل أن يطلقوا سراحه ويستقبل في إيطاليا استقبال الأبطال.
بعد فشل خطته لاستئناف "الحرب" ضد المغرب، يهدد زعيم ميليشيات البوليساريو الجديد بارتكاب هجمات إرهابية في المملكة.