تفاعل المغرب بسرعة مع زيارة رئيس الدبلوماسية الجزائرية لصربيا. ويوم امس الاثنين اعلنت بلغراد، دعمها لوحدة أراضي المملكة، وهو ما يكذب البلاغ الرسمي للجزائر بشأن زيارة أحمد عطاف الى صربيا.
شهدت أروقة الأمم المتحدة حربا كلامية جديدة بين المغرب والجزائر، خلال اجتماع جديد للجنة 24 للأمم المتحدة خصص لبحث قضية الصحراء، واعتمد المغرب على دعم الدول الخليجية والعديد من الدول الإفريقية، فيما اعتمدت الجزائر على دعم بريتوريا وطهران ودول أمريكا الجنوبية.