أشرف الملك محمد السادس، مرفوقا بولي العهد الأمير مولاي الحسن، اليوم الأربعاء بجماعة عامر (عمالة سلا)، على إعطاء انطلاقة أشغال إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط- سلا- القنيطرة، وهو تجسيد للنموذج المغربي في الصمود والنشر السريع لعمليات الإغاثة في حالة وقوع
تأهل المنتخب المغربي لكرة القدم لأقل من 20 سنة إلى ربع نهائي كأس أمم إفريقيا بفوزه على نظيره التونسي (3-1)، في المباراة التي جمعتهما، اليوم الأربعاء على أرضية استاد هيئة قناة السويس بالإسماعيلية، لحساب الجولة الثالثة عن المجموعة الثانية ضمن دور المجموعات.وانطلقت المباراة
أثارت تصريحات صادرة عن أحد قياديي جبهة "البوليساريو" الانفصالية، دعا فيها إلى استهداف السياح والمستثمرين في الصحراء المغربية، موجة استنكار واسعة، ووضعت الجبهة في موقف محرج أمام المجتمع الدولي والرأي العام. التصريحات المثيرة للجدل صدرت عن مصطفى سيدي علي البشير، "وزير
يترأس المغرب أشغال الدورة العشرين لمنتدى الأمم المتحدة المعني بالغابات، التي تحتضنها مدينة نيويورك الأمريكية من 5 إلى 9 ماي الجاري، بمشاركة وفود رفيعة المستوى من مختلف أنحاء العالم. ويمثل المملكة في هذا المحفل الدولي عبد الرحيم هومي، المدير العام للوكالة الوطنية للمياه
نظم الاتحاد الوطني للأشخاص في وضعية إعاقة وقفة يوم الأربعاء أمام البرلمان في الرباط، حيث عبّر عن احتجاجه ضد ما وصفه بـ"التهميش" و"الإقصاء المستمر" الذي يعاني منه الأشخاص ذوو الإعاقة، وذلك بعد سنوات من الوعود بتنفيذ البطاقة الخاصة بالإعاقة. خلال هذا التجمع، انتقد المنظمون
وافق مجلس النواب الإسباني مساء أمس على اقتراح قانون غير ملزم للحكومة، يتعلق بموضوع نقل السيطرة على المجال الجوي للصحراء الغربية إلى المغرب. وقد قدم هذا الاقتراح المجموعة البرلمانية للحزب الشعبي، وتم اعتماده بـ 20 صوتًا مؤيدًا، مقابل 12 صوتًا معارضًا من الحزب الاشتراكي
افتتحت مجموعة العمران اليوم الأربعاء فرعها الذي تم تجديده في الدائرة السابعة عشرة بباريس، في خطوة تعكس التزامها بتقديم خدمات متميزة للجالية المغربية في الخارج. هذا الفضاء الجديد يجمع بين الحداثة والأصالة، ويهدف إلى دعم مشاريع السكن والاستثمار في المغرب، كما أوضحت أمينة
تحدثت وثيقة استخباراتية أمريكية يعود تاريخها لبداية السبعينات عن الدور المحوري الذي لعبته الثروات الطبيعية، وعلى رأسها الفوسفاط، في الصراع على الصحراء الغربية، وسلطت الوثيقة الضوء على التفاعلات الجيوسياسية المعقدة التي رافقت الصراع الإقليمي المتصاعد آنذاك بين المغرب
من المتوقع أن تصل إنتاجية الورد العطري، إلى أكثر من 4800 طن خلال الموسم الزراعي 2024-2025، مقارنة بـ 3500 طن في 2023-2024، وفقا لتصريحات المكتب الجهوي للاستثمار الزراعي بورزازات. وقد تم زراعة هذه الزهرة على مساحة تقارب 1020 هكتار في إقليم تنغير، مع تسجيل صادرات تصل إلى حوالي 60 طن، كما أوضح
أقر المجلس الأمني المصغر في إسرائيل يوم الإثنين خطة للقيام بعملية توغل في أراضي قطاع غزة بهدف السيطرة عليها، وذلك بعد استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط لتكثيف العمليات العسكرية وتهجير الفلسطينيين. ندد حزب التقدم والاشتراكية بهذا التصعيد، واصفًا إياه بالخطير وغير