الصدمة التي خلفها القرار الامريكي في المغرب و القاضي بتأييد مطلب جبهة البوليساريو والجزائر في توسيع صلاحيات المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الانسان في الصحراء صدمة تدفع الى اعادة التفكير في مجمل السياسات التي اعتمدتها المملكة لإدارة اخطر واكبر ملف موضوع على الأجندة المغربية
حول ملابسات الفتوى نفت المندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الإنسان ما أشيع بأنها طلبت فتوى من المجلس العلمي أو استشارة حول حكم المرتد أو حرية المعتقد، وتبقى الفتوى التي صدرت مؤخرا عن هذا المجلس بخصوص حكم المرتد مثار جدل واسع بين الحقوقيين وفقهاء القانون وعلماء الشريعة
استفاق المغرب على التقرير الأخير لكريستوفر روس المبعوث الأممي الخاص في قضية الصحراء على منعطف جديد، فقد جاء في التقرير رغبة أمريكا في أن تنضاف بشكل رسمي مسؤولية التدخل في "قضايا حقوق الإنسان" لبعثة "المونيرسو".. وهكذا بدأت تطرح من جديد مسألة تماسك الجبهة الداخلية
عندما نشرتُ الأسبوع الماضي مقالاً بعنوان "أنا ضد الحكم الذاتي" في صفحتي الشخصية، و عرضتُ بعض مقتطفات المبادرة المغربية للحكم الذاتي في "الأقاليم المتنازع عليها" حسب تعريف الأمم المتحدة، كان غرضي من ذلك إظهار مدى تخبط السياسة الخارجية المغربية المخجل في التعامل مع هذه الملف
تختلف الصلاة عن العمل من حيث الفضاء والتجربة والمضمون والأهداف، كما تختلف من حيث فلسفة كل منهما في علاقته بمنظومات القيم والثقافات المختلفة.
توقع الكثيرون أن يسمعوا من رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، أول أمس في بوزنيقة، تصورا اقتصاديا متكاملا، وحزمة إجراءات سريعة ومستعجلة للخروج من الأزمة الاقتصادية التي تعصف بالبلاد، خاصة وأن هذا أول ظهور إعلامي له بعد توقيعه على مرسوم خفض ميزانية الاستثمار العمومي بحوالي 15
بالفعل هاد الشي غير مقبول، مــرحبة أو آلف مرحـبة بيه أو بكل مُحب أو مـعجب بـالنموذج المغربي السموح، الحليم، ولاكن ما يعـتـذرش للشعب المغربي؟ هاد الشي ما كـيدلّ غير على جحود، جنون العظمة، كراهية أو غطرسة غير مقبولة. دغية نسى الجرائم اللي قاموا بيها أولاد بلادو، جدودو
رغم أننا كنا من أوائل المعارضين لطروحات رمضان البوطي بشكل خاص وطروحات الآداب السلطانية المبررة للاستبداد والظلم بشكل عام، إلا أننا نرفض بشكل حاسم أن يواجه الفكر بالقتل، وأن يواجه حملة الأقلام بالبنادق والتفجير ونسف المساجد، نقول ذلك بغض النظر عن من اقترف جريمة تفجير
ماتت رئيسة وزراء بريطانيا السابقة، مارغريت تاتشر، وسيظل اسمها محفورا في رخام التاريخ. رحلت من كانت توصف بالمرأة الحديدية، وستبقى سياساتها واختياراتها وشخصيتها دروسا للأجيال القادمة في بريطانيا وخارجها. إنها قصة فريدة من قصص القرن العشرين.
في الاستجواب الذي أجرته يومية (أخبار اليوم) مع السيدة سميرة سيطايل، قالت مسؤولة القناة الثانية : "ليست هناك أي علاقة بين مهنتي الصحافية، التي أمارسها منذ 26 عامًا، ووظيفتي في إدارة الأخبار في القناة الثانية العمومية، وبين أي حكومة كانت، أو بأي أغلبية داخل هذه الحكومة أو