هل سمعتم مدير مخابرات يقول: «إنني لا أستطيع أن أتجسس على مواطني بلدي خارج القانون والأدلة الملموسة حتى ولو كان من بينهم من تحوم حوله الشكوك»؟ هل سمعتم مدير جهاز تجسس يقول للصحافة «إن القانون لا يسمح لنا بالتجسس على إيميلات ومكالمات المواطنين وحساباتهم وأسفارهم، إلا
علاقة الفكر بالسياسة علاقة جدلية، فالفكر يضع الضوابط والأطر الفكرية التي توجه السياسة، والسياسة تعترضها العديد من الإشكاليات الواقعية التي تتطلب إعمال أدوات الفكر لتحليلها وتوفير الإجابات اللازمة للمساهمة في حلها..
1- تعيش المملكة المغربية على وقع ارتدادات نوعية جراء مشروع القرار الأمريكي ، الذي نص على توسيع صلاحيات المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الإنسان في الأقاليم الصحراوية ، مما أفضى إلى وضع سياسي حافل بمواقف غير مألوفة في التعاطي مع هكذا موضوع بالغ الحيوية و الخطورة . و لعل ثقل الصدمة
من يتذكر مذبحة تيميشوارا؟ ومن يطلع على تفاصيل الحروب؟ عندما قامت "الثورة" في أوربا الشرقية انطلقت شرارتها من بولونيا، وبالضبط من كدانسك، حيث كان لنقابة "التضامن" ووزعيمها ليش فاليزا ودعم الغرب يد طولى في ذلك، دون نسيان مساهمة البابا جون بول الثاني باسم الكنيسة وهو من
ككل المغاربة، و بالخصوص المهاجرين منهم، تتبعت بقلق شديد تداعيات ملف الصحراء المغربية الأخيرة و أحداث العيون. لم تقنعني الأسباب التي ذكرتها الجهات الرسمية بالمغرب لهذه الأحداث، لأنها بسيطة و مبسطة، و لا تأخذ بعين الإعتبار إلا الجزء الضئيل لهذه الأسباب و المتمثل في تكتيكات
«غزوة شباط»... هذا واحد من العناوين التي يمكن إطلاقها على مسيرة الاتحاد العام للشغالين، أول أمس بالرباط، بمناسبة فاتح ماي. زعيم حزب الاستقلال حشر آلاف العمال من كل المدن والأقاليم في 1800 حافلة، وحط الرحال في شارع النصر، ثم أخرج مدفعيته، وشرع في إطلاق النار في كل اتجاه
الأنباء الواردة من العيون والسمارة وبوجدور تدعو إلى القلق..لا يتعلق الأمر بمظاهرات سلمية ترفع مطالب اجتماعية أو سياسية، ولكن الأمر يتعلق باللجوء إلى أسلوب الاستفزاز وافتعال التوتر في المنطقة قصد استدراج قوات الأمن إلى ردود فعل عنيفة، تقوم باستغلالها لإثارة الرأي العام
لا توجد في الريف نخبة سياسية ولا نخبة فكرية ولا هم يحزنون. كل ما هنالك ’أفراد‘ تحولوا إلى ’زعماء‘ طوائف يتناحرون في ما بينهم، وبعيدا عنهم تقف فئة ’صامتة‘ اعتزلت كل ما هو عام لتذوب في نهر الحياة الجارف.
عــزيــزي السي ياسيـن، كــنــقــدّرك أو غــادي نــقــدّر السي أحــمــد عـصــيــد إيــلا دافــع على جمــيع حقــوق الــمغاربة أو المــغــربــيات أو مــاشي غير على عــرقــو، طــائــفــتــو، أنــا مــاشي مغربي صاحب ثــقــافــة، حضــارة أو لغـة أمازيغــية، ولاكن دافعــت
سماع الدعوى الزوجية ، أو ما كان يطلق عليه سابقا بثبوت الزوجية.، وان الأصل في توثيق الرابط الزوجي هو إنشاء عقد شرعي مطابق في الشكل و الموضوع لمقتضيات الشرع الحكيم وفقا لما نصت عليه مدونة الأسرة وخاصة في الفقرة الأولى من المادة 16 من المدونة