مرحبا بك سيادة رئيس جمهورية فرنسا، فرنسوا هولاند، في المغرب رغم أنك كسرت تقليدا فرنسيا كان يجعل من ساكن الإليزي الجديد يزور أول ما يزور المغرب، ورغم أنك فضلت الجزائر أولا قبل مجيئك إلى المغرب وأنت الاشتراكي القادم إلى الرئاسة بعد مدة طويلة على مغادرة الشيخ فرنسوا ميتران
في اخر المستجدات في قضية اختلاس العقارات بالدارالبيضاء, ردا على ماتم تداوله مؤخرا على مجموعة من المواقع والصحف المغربية وخلافا لما تم تداوله, القصة الكاملة و الادلة من احكام قضائية من اجل استغلال القضية من طرف بعض الاشخاص الحاقدة والتي حاولت بكل الطرق من اجل اضهار وجه اخر
بمبادرة عزيزة من بعض الأصدقاء، أصدر ثلة من المثقفين والباحثين والحقوقيين والإعلاميين والسياسيين والفاعلين الاقتصاديين من مختلف الأطياف السياسية والمشارب الفكرية بيانا تضامنيا مع كاتب هذه السطور.. هذه المبادرة الإنسانية الرقيقة تستحق الشكر والتقدير، لأنها تعبر عن صرخة
هناك حالة طوارئ اقتصادية وسط الحكومة، والاجتماع الأسبوعي القادم سيكون ساخنا وعلى طاولته مقترحات وأفكار وإجراءات ومشاريع قرارات، وكل هذا من أجل إسعاف الاقتصاد المغربي، الذي دخل إلى غرفة الإنعاش بعد أن وصل العجز المالي لسنة 2012 إلى 7.1 %، وبعد أن أظهرت الثلاثة أشهر الأولى من
هذا أول مقال من سلسلة مقالات: "الدولة الإسلامية"، حيث سأعمد من خلال هذه السلسلة إلى استنباط دستورها من القرآن. لا تحديا بقدر ما هو ذكرى للذاكرين، ولا تجاوزا لطاقاتي بما أنه من آيات محكمات لم يختلف العلماء في شرحهن وأحاديث من الصحيحين. وكمقدمة يأتي مقال: "الدولة الإسلامية
بالفعل الحليب ديال بـزّولة الإسلام السياسي باقي من نشـفش من شنايف السـّي "التسبيحي" حتى خـدّر ليه جميع الحواس، سمــّــم ليه الذات أو ما بقاش كيــشوف مزيان حتى قصى جوج ديال المرّات اللغة المغربية، لا فى النسخة الفارطة، لا فى هاد النسخة من معرض الكتاب، المؤسف هو أن الدستور
هل نصدق أن يكون الجهاد عبر النكاح ؟؟؟؟ قرأت وسمعت عن فتاوي تتكلم عن "جهاد المناكحة " لم أصدق أو بالأحرى لم أرد التصديق .تشبثت بحبل التكذيب وأنا أتمسك بأوهام ثقافة يبدو ان اركان أعمدتها بدات تتهاوى أمام امتحانات الفتن السياسية والقيمية ، فاختلط الحابل بالنابل ,.والطوب
أجرت يومية "أخبار اليوم" استجوابًا مطولاً مع السيدة سميرة سيطايل، مديرة الأخبار في القناة الثانية. قالت السيدة سميرة في هذا الاستجواب الغني والمفيد كلامًا لم يُقل من قبل، وأدلت بتفاصيل لم يكن الرأي العام يعرفها، وعبَّرت عن مواقف سياسية شخصية بجرأة وصراحة. لكن، يُلاحظ أن
رد على صاحب الأمن القانوني وآخرون أنا اعترف أنني واحد من العفاريت والتماسيح التي يتحدث عنها رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران كل مرة ولا يسميها، ومادام أحد لم يسبقني للاعتراف بهذه التهمة، فإنني أسجل هذا السبق في مكتب الملكية الفكرية مخافة السطو عليه. رد على صاحب الأمن
يبدو أن خطاب "التماسيح والعفاريت" وخطاب "الفلول" لم يُجد نفعا لتبرير ضعف الحكومة أمام دوائر القرار العليا، مما جعل رئيس الحكومة السيد بنكيران يمرّ إلى سرعة أخرى عبر التركيز في حواراته على صلاحيات الملك وسلطاته. ففي خرجاته الأخيرة لوحظ بوضوح جنوحه إلى نوع من التشكي المبطن