رغم أن الجزائر نجحت بدعم فرنسي، في استبعاد المغرب بين سنتي 2014 و2015 من ملف الوساطة في مالي، إلا أن التطورات السياسية الأخيرة في باماكو جعلت صناع القرار في قصر المرادية، يتوجسون من التحركات الدبلوماسية المغربية الأخيرة، واتهمت وسائل إعلام جزائرية مقربة من السلطات المغرب
قال الرئيس الجزائري في حوار متلفز إنه ليس لبلاده أي مشكل مع المغرب، وأن "قضية الصحراء قضية تصفية استعمار". وتجاهل الوساطة المغربية في الأزمة الليبية، وقال إنه لا وجود لحل دون إشراك الجزائر.
بعد إعلانه انتهاء وباء فيروس كورونا المستجد في فرنسا، تراجع البروفيسور ديدييه راوول عن ذلك وقال إن الموجة الجديدة من الوباء، سببها المغاربيون واليهود والغجر.
في سنة 1957 اشتد الخلاف بين قادة الثورة الجزائرية، وهو ما جعل بعضهم يقدم على اغتيال عبان رمضان أحد أبرز الوجوه المناهضة للاستعمار الفرنسي لبلاده، بمدينة تطوان المغربية.