بدأت الجزائر في التخطيط لاستقبال الصحراويين في مخيمات تندوف، قبل تأسيس جبهة البوليساريو، بحسب ما تكشف رسالة رسمية إسبانية سنة 1967.
رحبت الأمانة العامة لاتحاد المغرب العربي بالتصريحات الصادرة عن وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، والتي عبر فيها عن رغبة بلاده في إيجاد حل مع المغرب، وقالت إنها على "أتم الاستعداد للمساهمة في هذا التوجه الراقي".
"تخلى بيدرو سانشيز" عن دعمه للخطة المغربية للحكم الذاتي في الصحراء، هذا على الأقل ما تروج له الرواية التي أعطاها وزير الخارجية الجزائري لتبرير استئناف علاقات بلاده مع إسبانيا.