بعد توقيع اتفاق الصخيرات في 17 دجنبر من سنة 2015، غرقت ليبيا في حرب طاحنة بين شرقها وغربها، وتم تهميش المغرب من قبل العديد من الدول المؤثرة في الملف الليبي، لكن منذ أسابيع بدأت المملكة تسجل عودتها وبقوة للتوسط بين اطراف الأزمة.